إستقبال الرئيس في جكني /روابط فديو + ذات صلة

في دائرة الأحلاف، و حيز التموقعات، يكون الزحام و  صعبا و يبقى الحسم في التوجهات و الخيارات لصلاح الخيرين من الصادقين، ذوي المصداقية التاريخية.

أولئك الذين بنوا أمجادهم على  أساس من الوفاء بالإلتزام، و الصدق في الكلام؛ كي لا يلام الهمام حين الجد و الحشد و الإلتئام.

و هنا لن يلام القائد الهمام المنسق العام لحلف أهل عبدي ولد اجيد الأعلام، الذي حطم الأوهام و رفع أعلام الترحيب و البهجة عند قدوم قائد السلام، فخامة رئيس الجمهوية إلى جكني الإحترام و ركن الوئام، ذاك الغزواني الهمام.

و بعد هذا الرسم المنجز وفق قالب الرخام المتدحرج، وجدنا لزاما علينا أن نقف تقديرا لحجم نصرة حلف أهل عبدي ولد اجيد للسيد رئيس الجمهورية محمد ولد الغزواني. هذا الخلف الذي جسد بما لا يدع مجالات للشك، في مصداقية منسقه العام، السيد إدوم ولد عبدي ولد اجيد، هذا الرجل المتميز، المقنع و المقبول جماهيريا، كما يظهر جليا في  الإستقبال الحاشد لرئيس الجمهورية، إنه بحق لفارس نصرة الرئيس ، و مؤازر مواطنيه من خلال ترجمته للتعهدات و إسعاد الساكنة من خلال دعمه لحهود الأفراد و الجامعات في سبيل التنمية المحلية، ذلك ما حدى   بالكثيرين إلى اعتباره رجل التآزر و الإنصاف و التعهدات.