بلقلم / مني ولد يحيى ولد علي

الزهراء خلال إحدى الفعاليات الدولية

يحتاج تنفيذ السياسة التنموية الطموحة لفخامة السيد رئيس الجمهورية محمد ولد الغزواني إلى سواعد قوية و أنامل احترافية تتدفق عطاء و قدرة على التفعيل سعيا للإنجاز. و هنا تبرز أهمية الإختيار الإنتقائي للمتميزين من أمثال ألخبيرة المالية و الإدارية المتميزة، السيدة الخلوقة الزهراء سيدي عبد الله. هذه الموظفة العمومية في سلك الخزينة العامة؛ حيث يشهد لها الكل بالإلتزام و بالجدية و الإخلاص في العمل، ذلك ما أكسبها ثقة و مصداقية لدى الحميع ممن عرفوها في كلا المجالين: المهني الإحترافي الخاص و السياسي المنهجي الداعم للتوجه  الإنمائي البناء للرئيس محمد ولد الغزواني. و من ناحيتنا، فقد تأكدت لدينا جملة من المعطيات المتعلقة بهذه الموظفة العمومية البارعة و المخلصة لوطنها موريتانيا،لقد حصلنا على تلك  المعطيات بعد الكثير من التحقيق و عناء المتابعة من خلال ناظور السلطة الرابعة  و من تحت مجهرها، و هذا ما رسخ لدينا القناعة بصفتنا صحافيين متابعين للشأن العام؛ بأن هذه السيدة بالذات، تمثل بجدارة  كفاءة و طنية قوية و خبيرة مالية و إدارية بارعة محترمة و احترافية، و هو ما يؤهلها لأن تلعب دورا مركزيا في تفعيل  كل جوانب سياسة البناء و التعمير التي بنتهجها صاحب الفخامة، السيد رئيس الجمهورية، كيف لا و هي فوق كل مميزاتها و خصائصها المهنية تعتبر من أكبر مؤيديه و مناصريه على المستوى الوطني العام و المحلي الخاص في ولايات الجنوب؛ كنت أنها لا تفوت فرصة لتمثيل الرئيس و البلد و التعريف بهما في المحافل الدولية التي قالبا ما تحضرها.

نص وكالة أخبار البلد|بقلم مني يحيى علي حيدر صحفي سكان و تنمية – للملاحظة و التحقق: 36316885

أضف تعليق

الأكثر رواجًا